ads

قصة منضف الحمامات

منضف الحمامات الدي تحول إلى أكبر تاجر

قصة الولد العاق

الولدالعاق الدي كان دائما يفضل حبيبته على أمه....

حادث سير غريب

أغرب حادث سير عجز الملايين عن تفسيره...

وصف النبي صلى الله عليه وسلم

إنه حقا أعضم شخصية في التاريخ....

لعل الخير يكمن في الشر

قصة حياة الإمام مالك بن أنس ...

الخميس، 3 ديسمبر 2015

يوسف العظمة أول وزير دفاع في العالم العربي الاسلامي

يوسف العظمة أول وزير دفاع في العالم العربي الاسلامي يقتل في معركة حتى الآن
هو يوسف بك بن إبراهيم بن عبد الرحمن آل العظَمة، ينتمي إلى عائلة دمشقية عريقة، تصدى للجيش الفرنسي الذي جاء لاحتلال سورية ولبنان؛ حيث كان وزير الحربية في سورية بقيادة الملك فيصل الأول، وهو أول وزير حربية يخوض معركة ويقتل فيها.
عندما بلغه أن الفرنسيين أصبحوا على مقربة من دمشق قرر أن يحاربهم دفاعاً عن بلده وقال للملك فيصل آنذاك كلمته الشهيرة:
لايسلم الشرف الرفيع من الأذى... حتى يراق على جوانبه الدم
حارب الفرنسيين بمعركة كبيرة غير متكافئة هي معركة ميسلون التي حدثت في السابع من ذي القعدة الموافق 24 يوليو/تموز 1920 بين الجيش السوري بقيادة يوسف العظمة، وزير الحربية السوري من جهة، وبين الجيش الفرنسي الذي جاء ليحتلّ سوريا بقيادة الجنرال غوابيه غورو ليسقط قتيلا (نحسبه شهيدا عند الله) ويدفن في مقبرة الشهداء في ميسلون التي تبعد 28 كيلو متراً شمال-غرب دمشق. هذه المعركة التي برز فيها حوالي ثلاثة آلاف من الجنود المتطوعين بأسلحة قديمة، في مواجهة تسعة آلاف ضابط وجندي فرنسي، مسلحين بالدبابات والسيارات والمصفحات والطائرات وأحدث الأسلحة الأخرى، وقتل مع وزير الدفاع البطل يوسف العظمة 400 مجاهد

الأربعاء، 2 ديسمبر 2015

قتل 1000 جندي امريكي في السجون الكورية بدون اطلاق رصاصة واحدة العذاب الصامت

يف تم
العذاب الصامت
( سجن بدون جدران )
قتل 1000 جندي امريكي في السجون الكورية بدون اطلاق رصاصة واحدة
بعد انتهاء حرب امريكا مع كوريا قام الجنرال وليام ماير المحلل النفسي في الجيش الامريكي بدراسة واحدة من اعقد قضايا تاريخ الحروب في العالم فقد تم اسر وسجن حوالي الف جندي اميركي في تلك الحرب في كوريا وتم وضعهم داخل مخيم تتوفر فيه كل مزايا السجون من حيث المواصفات الدولية . فهذا السجن كان مطابقا للقوانين الدولية من حيث الخدمات المقدمة للسجين ومن حيث معاملته. وهذا السجن لم يكن محصورا بسور عال كبقية السجون بل كان يمكن للسجناء محاولة الهروب منه الى حد ما،
والاكل والشرب والخدمات متوفرة بكثرة، وفي هذا السجن لم تكن تستخدم اساليب التعذيب المتداولة في بقية السجون
ولكن ...
ولكن التقارير كانت تشير الى عدد وفيات في هذا السجن اكثر من غيره من السجون ... هذه الوفيات لم تكن نتيجة محاولة الفرار من السجن لأن السجناء لم يكونوا يفكرون بالفرار بل كانت ناتجة عن موت طبيعي! الكثير منهم كانوا ينامون ليلا ويطلع الصباح وقد توفوا!
رغم ان علاقتهم ببعضهم كانت علاقة صداقة مع اختلاف درجاتهم ورتبهم العسكرية وحتى علاقتهم بسجانيهم كانت علاقة ودية !
لقد تمت دراسة هذه الظاهرة لعدة سنوات وقد استطاع ماير أن يحصل على بعض المعلومات والاستنتاجات من خلال هذه الدراسة :
1.🌑 كانت الرسائل والأخبار السيئة فقط هي التي يتم ايصالها الى مسامع السجناء اما الاخبار الجيدة فقد كان يتم اخفاؤها عنهم .
2. 🌑كانوا يأمرون السجناء بأن يحكوا على الملأ إحدى ذكرياتهم السيئة حول خيانتهم او خذلانهم لأحد أصدقائهم او معارفهم .
3.🌑 كل من يتجسس على زملائه في السجن يعطى مكافأة كسيجارة مثلا والطريف انه لم يتم معاقبة من خالف الضوابط وتم العلم بمخالفته عن طريق وشاية زميله في السجن وهذا شجع جميع السجناء للتجسس على زملائهم لأنهم لم يشعروا بتأنيب لضميرهم نتيجة تجسسهم .
وهكذا اعتاد جميع السجناء على التجسس على زملائهم والذي لم يكن يشكل خطرا على أحد .
لقد كشفت التحقيقات ان هذه التقنيات الثلاثة كانت السبب في تحطم نفسيات هؤلاء الجنود الى حد الوفاة :
1. الأخبار المنتقاة ( السيئة فقط ) كانوا يفقدون الأمل بالنجاة والتحرر .
2. حكايتهم لذكرياتهم كالخيانة أو التقصير امام الملأ والعموم ذهبت باحترامهم لأنفسهم واحترام من حولهم لهم .
3. تجسسهم على زملائهم قضى على عزة النفس لديهم ورأوا انفسهم بأنهم حقراء وعملاء .
وكانت هذه العوامل الثلاثة كفيلة بالقضاء على الرغبة في الحياة ووصول الانسان لحالة الموت الصامت .
النتيجة :
إن كنا اليوم لا نسمع سوى الاخبار السيئة ، وكنا لا نفكر بعزة انفسنا ، وإن كنا نحاول تسقيط بعضنا البعض فنحن نعيش حالة ( سيندروم ) (ا لعذاب الصامت ).
في هذه الايام يسعى العدو لاختيار أسوأ الاخبار لإيصالها إلى أسماعنا ونحن نتقبلها دون وعي .
فالأسعار مرتفعة ، البطالة في ازدياد ، مدرسة في المكان الفلاني احترقت ، مجموعة من المواطنين قتلوا في الحادث الفلاني ، ...
وهل فكرنا في عزة انفسنا ؟!
العدو يلقننا أن :
العرب / المسلمون لا يستحقون شيئا...
العرب / المسلمون لا قيمة لهم ...
العرب / المسلمون اغبياء ...
العرب / المسلمون لا يستطيعون التطور أو التقدم ...
العرب / المسلمون لا ذوق لديهم ...
وهكذا ...
ونحن نلاحظ كيف أننا احياناً بداع وبدون داع نشتم انفسنا ونستمتع بذلك ...
اشعلوا فينا حس المناطقية بحيث يسخر كل منا بالآخر وفي الواقع الجميع يسخر من العرب وبلادهم ككل ... ومع هذا لم نلتفت الى هذه المؤامرات التي تشعرنا بأننا صرنا كالسجناء بدون سجن ...
لذلك ينبغي علينا :
1. أن لا نستمع الى الاخبار السيئة فقط ولا إلى ارجافات المرجفين وتهويلاتهم بل ينبغي أن نمنح انفسنا ومن حولنا الأمل بالقادم الافضل .
2. أن نحترم من حولنا رغم اختلافنا ونتوحد ضد الاعداء .
3. أن نمتلك العزة والطاقة الايجابية لا السلبية بالأمل بالله سبحانه والثقة به وبنصره ...
هكذا سنحطم السجن الذي أراد الأعداء أن يصنعوه بواسطة إعلامهم داخلنا ويعذبونا فيه ...
وبالارتباط بالله والتوكل عليه يخيب الشيطان وحزبه ...
ولله الامر من قبل وبعد .

الثلاثاء، 1 ديسمبر 2015

قصة رائعة للكلب الوفي ...

قصة رائعة...............؟
من الصعب أن نجد الوفاء يدوم لسنوات بين البشر ..
و لكن الأصعب أن نجد ذلك الوفاء عند حيوان ليس لديه عقل يدرك به معنى الوفاء العظيم ..
هذا الكلب الذي يدعى “هاتشيكو” تعرف على شوارع إحدى ضواحي طوكيو عندما دخلها لأول مرة في عام 1924م مع صديقه البروفسور “هتسابورو أوينو” وهو أستاذ في قسم الزراعة في جامعة طوكيو ..
كان هاتشيكو يودّع البروفسور في صباح كلّ يوم عمل وينظر إليه وهو يمشي خارجًا من باب البيت مبتعدًا إلى أن تخبئه المباني وتبتلعه الشوارع .. ولم يكتفِ بمجرّد النظر إلى صديقه وهو يغادر، بل أصبح يرافقه ويمشي معه إلى المحطة، وبعد أن يودّعه، يعود إلى البيت، وينتظر وقت قدوم القطار ليذهب مجددًا إلى محطة القطار “شيبويا” القريبة وينتظر عودة صديقه ..
قد صنع هاتشيكو خلال الوقت صداقة مع أصحاب المحلات في الطريق إلى محطة القطار، وعلاقة صداقة مع ركّاب القطار العائدين من أعمالهم في نهاية اليوم، ثمّ علَّمهم، دون أن ينطق بكلمةٍ واحدة طوال حياته، أن للصداقة معانٍ أسمى من مجرّد المعرفة وتبادل المصالح، تبدأ بالحبّ وتنتهي بالولاء. كان يجلس مقابل باب المحطة، وينتظر بصمت وهو ينظر إلى بابها مترقبًا صديقه البروفسور، وعندما يتشكل جسده من خلف الباب، يقفز ويحتضنه بحميمية وسعادة لا يمكن مقايضتها، ومن ثمّ يعودان إلى البيت سويّة.
وفي يومٍ حزين من أيّام مايو من عام 1925 طال انتظار هاتشيكو أمام المحطة، الكلّ خرج من ذلك الباب .. ولم يعد صديقه انتظره طيلة الليل ولم يعد. ما لم يعلمه هاتشيكو هو أن صديقه البروفسور قد أصيبَ بجلطةٍ في الدماغ ذلك اليوم وهو يلقي إحدى محاضراته ..
توفي البروفسور هتسابورو أوينو، ولم يعد أبدًا إلى محطة القطار حيث ينتظره هاتشيكو..
هاتشيكو لم يعلم ما الذي حصل لصديقه و لكنه اكتفى بالانتظار أمام باب محطة القطار حيث كان يودعه ويستقبله. وهذا ما استمر هاتشيكو بفعله، فقد كان يتواجد أمام الباب كلّ مساء في موعد قدوم القطار ..
تعاطف العابرون والخارجون من محطة القطار معه هو يجلس على ذات الرصيف كلّ يوم .. فأصبح الكثير منهم يحضر الطعام لهاتشيكو كي يأكل في لحظات انتظاره لصديقه التي استمرت لمدة 10 سنوات، ولو كان بإمكانه الانتظار أكثر لفعل ذلك، ولكن مات ذات مساء و هو ينتظر أمام باب محطة القطار “شيبويا” حيث سيلتحق بصديقه ويجتمعان مرةً أخرى ..
قبل عامٍ من موت هاتشيكو، بالتحديد عام 1933م، قام أحد الفنانين اليابانيين، الذين تأثروا بقصته، بنحت تمثالٍ له وقامت بلدية المدينة مع حضور هاتشيكو نفسه بتدشينه أمام بوابة محطة شيبويا الذي انتظر أمامه هذا الصديق لسنوات ..
وفي عام 1948 قام فنانٌ آخر بإبداله بتمثالٍ جديدٍ من البرونز، وأصبح مسمّى البوابة “هاتشيكو گوتشي” والذي يعني “مخرج هاتشيكو” وهي إحدى البوابات الخمسة للمحطة .. أصبح المكان معلمًا تاريخيًا قبل أن يكون مزارًا للسياح، مكانًا للقاء العشاق والأصدقاء المنتظرين .

معلومات غريبة جدا ومفيدة جدا جدا

للتخلص من النمل : ضع قشر الخيار في المكان الذ...ي يخرج منه النمل
........................
... للحصول على مكعبات نقية من الثلج ... إغلي الماء أولاً ....
.............................
لجعل المرايا تلمع ... إمسحها بالسبيرتو ....
...............................
لنزع العلكة عن الملابس ... ضع الثياب في مجمد الثلاجة لمدة ساعة...
...............................
لتبييض الملابس ...ضعها في ماء مغلي مضافاً إليها شريحة ليمون لمدة عشر دقائق ، ثم اغسلها
...............................
لإعطاء الشعر لمعاناً... أضف ملعقة صغيرة من الخل للشعر ثم اغسله جيداً ...
.................................
لجعل الليمون يعطي أكبر كمية من العصير.. ضعه في ماء ساخن لمدة ساعة قبل عصره..
............................
لإزالة رائحة الملفوف أثناء الطبخ ... ضع قطعة خبز فوق الملفوف في الوعاء...
.............................
لإزالة رائحة السمك من اليدين .... غسل اليدين بقليل من خل التفاح...
.............................
لمنع الدمع عند تقشير البصل.... امضغ علكة...
.......................
للتأكد من صلاحية المشروم.... رش قليلاً من الملح على الفطر ، فإذا تحول لونه للون الأسود ، فإنه جيد ، وإن تحول لونه للأصفر فإنه سام .
............................
لسلق البطاطا بسرعة... قشر حبة البطاطا من جهة واحدة فقط قبل السلق
...............................
لسلق البيض بسرعة...... أضف قليلاً من الملح إلى الماء .
.................................
لإذابة الدجاجة المجمدة.... ضعها في ماء بارد مضافاً إليه ملعقتين كبيرتين من الملح...
............................
لمعرفة السمك الطازج... ضعه في ماء بارد ، فإذا طفا على السطح فإنه طازج ...
.............................
لمعرفة البيض الطازج.... ضع البيضة في الماء ، فإن رسبت بشكل أفقي فإنها طازجة ، وإن رسبت بشكل مائل ، فإن عمرها 3-4 أيام ، وإن رسبت بشكل عمودي ، فإن عمرها 10 أيام ، وإن طفت فإنها فاسدة.... .
..........................
لإزالة الحبر عن الملابس... ضع كمية من معجون الأسنان على بقعة الحبر، واتركه حتى يجف تماماً ، ثم إغسل كالمعتاد
..............................
لتقشير البطاطا الحلوة بسرعة...ضعها في الماء البارد فوراً بعد نضجها ...
.............................
لمنع فوران الحليب..... إغسل الوعاء بالماء البارد (من الثلاجة) قبل غلي الحليب.....
...............................
لإزالة الحشائش من جوانب الطريق.... رش الملح عليها... .
...............................
للتخلص من الفئران.... رش الفلفل الأسود في الأماكن المحتمل وجود الفئران فيها ، عندها تجد الفئران تخرج هاربة بسرعة !....
..............................
لإبعاد البعوض خاصة في الليل... ضع بضع أوراق نعناع طازج قريباً من الوسادة وفي أنحاء الغرفة

ليس كل ما يلمع ذهبا


أراد حكيم القصر أن يعطي الأمير الصغير ولي العهد الجديد درسا في الحياة، فسأله : مولاي، ما هو المعدن الذي يستهويك و يستميلك من مختلف المعادن ؟ فأجاب الأمير الصغير بثقة : الذهب بالطبع .
فسأله مرة أخرى : و لِمَ الذهب ؟ فأجاب بثقة أكثر من سابقتها : لأنه ثمين و غالي و هو المعدن الذي يليق بالملوك 
صمت الحكيم لساعته و لم يُجب، ثم ذهب الى الخدم و قال لهم : اصنعوا لي تمثالين بنفس الشكل و لكن أحدهما من الذهب الخالص و الآخر من الطبشور، و اطلوا الأخير بطلاء ذهبي ليبدو كأنه ذهب خالص .
بعد يومين أتى الحكيم بالأمير أمام التمثالين و قد غطاهما، فنزع الغطاء عن التمثالين فانبهر الأمير لجمال صنعهما واتقانهما.
فسأل الحكيم : ما رأي الأمير بما يرى ؟
فأجاب الأمير : إنهما تمثالين رائعين من الذهب الخالص .
فقال الحكيم : دقق يا مولاي ألا ترى فرقا بينهما ؟
فقال : كلا .
فكرر الحكيم : أمتأكد يا مولاي .
فقال الأمير بغضب : قلت لك كلا لم أرَ أي فرق بينهما، ألا تدرك أن كلام الملوك لا يعاد !
فأشار الحكيم الى خادم كان يمسك دلو ماء، فرشق الخادم الماء على التمثالين بقوة فصعق الأمير عندما رأى تمثال الطبشور يتلاشى، ولكن تمثال الذهب كان يزداد لمعانا، فقال الحكيم : مولاي، هكذا الناس عند الشدائد من كان معدنه من ذهب يزداد لمعانا و من كان من طبشور يتلاشى كأنه لا شيء !
لا تمشي وراء أهوائك أو ما تصوره لك عيناك، لا تُعرَفُ قيمة الانسان الحقيقية الا وقت الشدة، فمن تركك وقت الشدة لا يستحق أن يكون معك وقت الرخاء . (( فليس كل ما يلمع ذهبا ))