ads

قصة منضف الحمامات

منضف الحمامات الدي تحول إلى أكبر تاجر

قصة الولد العاق

الولدالعاق الدي كان دائما يفضل حبيبته على أمه....

حادث سير غريب

أغرب حادث سير عجز الملايين عن تفسيره...

وصف النبي صلى الله عليه وسلم

إنه حقا أعضم شخصية في التاريخ....

لعل الخير يكمن في الشر

قصة حياة الإمام مالك بن أنس ...

‏إظهار الرسائل ذات التسميات قصص و عبر. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات قصص و عبر. إظهار كافة الرسائل

الثلاثاء، 8 ديسمبر 2015

قصة الأعرابي والولد

مات والده
ولم يأتِ احد ليمشي في جنازته…
فجره ابنه الى الصحراء ليدفنه..
فرآه اعرابي يرعى الغنم..
فاقبل عليه.. وسأله اين الناس؟
لم تدفن اباك وحدك؟
فما شاء الابن ان يفضح اباه..
وظل يردد: لا حول ولا قوة الا بالله.
فهم الاعرابي.. ومد يده يساعد الابن ليدفن اباه..
ثم رفع يده الى السماء وظل يدعو في سره..
ثم ترك الابن وغادر الى غنمه..
وليلتها.. حلم الابن بأبيه.. ورآه ضاحكا مستبشرا
في الفردوس الاعلى.. فتساءل من الدهشة:
ما بلغك يا ابي هذه المنزلة؟ فقال: ببركة دعاء الاعرابي.
واصبح الابن يبحث عن الاعرابي في لهفة..
ومشط الصحراء كلها حتى وجده.. فامسك بتلابيبه يصيح:
سألتك بالله ما دعوت لوالدي على قبره؟
فقد رأيته في الفردوس الاعلى..
هنا.. اجابه الاعرابي: يا ولدي..
لقد دعوت الله دعوة العبد الذليل.. وقلت له:
اللهم.. اني كريم.. اذا جاءني ضيف اكرمته..
وهذا العبد ضيفك.. وانت اكرم الاكرمين!!
إذن ليست الذرية.. وليست الاموال..
وليست كثرة الاعمال الصالحة.. فقط
انما هي صدق العهد مع الله..
من اي باب تشاء.. وبأي عمل تتقن...

الأربعاء، 2 ديسمبر 2015

قتل 1000 جندي امريكي في السجون الكورية بدون اطلاق رصاصة واحدة العذاب الصامت

يف تم
العذاب الصامت
( سجن بدون جدران )
قتل 1000 جندي امريكي في السجون الكورية بدون اطلاق رصاصة واحدة
بعد انتهاء حرب امريكا مع كوريا قام الجنرال وليام ماير المحلل النفسي في الجيش الامريكي بدراسة واحدة من اعقد قضايا تاريخ الحروب في العالم فقد تم اسر وسجن حوالي الف جندي اميركي في تلك الحرب في كوريا وتم وضعهم داخل مخيم تتوفر فيه كل مزايا السجون من حيث المواصفات الدولية . فهذا السجن كان مطابقا للقوانين الدولية من حيث الخدمات المقدمة للسجين ومن حيث معاملته. وهذا السجن لم يكن محصورا بسور عال كبقية السجون بل كان يمكن للسجناء محاولة الهروب منه الى حد ما،
والاكل والشرب والخدمات متوفرة بكثرة، وفي هذا السجن لم تكن تستخدم اساليب التعذيب المتداولة في بقية السجون
ولكن ...
ولكن التقارير كانت تشير الى عدد وفيات في هذا السجن اكثر من غيره من السجون ... هذه الوفيات لم تكن نتيجة محاولة الفرار من السجن لأن السجناء لم يكونوا يفكرون بالفرار بل كانت ناتجة عن موت طبيعي! الكثير منهم كانوا ينامون ليلا ويطلع الصباح وقد توفوا!
رغم ان علاقتهم ببعضهم كانت علاقة صداقة مع اختلاف درجاتهم ورتبهم العسكرية وحتى علاقتهم بسجانيهم كانت علاقة ودية !
لقد تمت دراسة هذه الظاهرة لعدة سنوات وقد استطاع ماير أن يحصل على بعض المعلومات والاستنتاجات من خلال هذه الدراسة :
1.🌑 كانت الرسائل والأخبار السيئة فقط هي التي يتم ايصالها الى مسامع السجناء اما الاخبار الجيدة فقد كان يتم اخفاؤها عنهم .
2. 🌑كانوا يأمرون السجناء بأن يحكوا على الملأ إحدى ذكرياتهم السيئة حول خيانتهم او خذلانهم لأحد أصدقائهم او معارفهم .
3.🌑 كل من يتجسس على زملائه في السجن يعطى مكافأة كسيجارة مثلا والطريف انه لم يتم معاقبة من خالف الضوابط وتم العلم بمخالفته عن طريق وشاية زميله في السجن وهذا شجع جميع السجناء للتجسس على زملائهم لأنهم لم يشعروا بتأنيب لضميرهم نتيجة تجسسهم .
وهكذا اعتاد جميع السجناء على التجسس على زملائهم والذي لم يكن يشكل خطرا على أحد .
لقد كشفت التحقيقات ان هذه التقنيات الثلاثة كانت السبب في تحطم نفسيات هؤلاء الجنود الى حد الوفاة :
1. الأخبار المنتقاة ( السيئة فقط ) كانوا يفقدون الأمل بالنجاة والتحرر .
2. حكايتهم لذكرياتهم كالخيانة أو التقصير امام الملأ والعموم ذهبت باحترامهم لأنفسهم واحترام من حولهم لهم .
3. تجسسهم على زملائهم قضى على عزة النفس لديهم ورأوا انفسهم بأنهم حقراء وعملاء .
وكانت هذه العوامل الثلاثة كفيلة بالقضاء على الرغبة في الحياة ووصول الانسان لحالة الموت الصامت .
النتيجة :
إن كنا اليوم لا نسمع سوى الاخبار السيئة ، وكنا لا نفكر بعزة انفسنا ، وإن كنا نحاول تسقيط بعضنا البعض فنحن نعيش حالة ( سيندروم ) (ا لعذاب الصامت ).
في هذه الايام يسعى العدو لاختيار أسوأ الاخبار لإيصالها إلى أسماعنا ونحن نتقبلها دون وعي .
فالأسعار مرتفعة ، البطالة في ازدياد ، مدرسة في المكان الفلاني احترقت ، مجموعة من المواطنين قتلوا في الحادث الفلاني ، ...
وهل فكرنا في عزة انفسنا ؟!
العدو يلقننا أن :
العرب / المسلمون لا يستحقون شيئا...
العرب / المسلمون لا قيمة لهم ...
العرب / المسلمون اغبياء ...
العرب / المسلمون لا يستطيعون التطور أو التقدم ...
العرب / المسلمون لا ذوق لديهم ...
وهكذا ...
ونحن نلاحظ كيف أننا احياناً بداع وبدون داع نشتم انفسنا ونستمتع بذلك ...
اشعلوا فينا حس المناطقية بحيث يسخر كل منا بالآخر وفي الواقع الجميع يسخر من العرب وبلادهم ككل ... ومع هذا لم نلتفت الى هذه المؤامرات التي تشعرنا بأننا صرنا كالسجناء بدون سجن ...
لذلك ينبغي علينا :
1. أن لا نستمع الى الاخبار السيئة فقط ولا إلى ارجافات المرجفين وتهويلاتهم بل ينبغي أن نمنح انفسنا ومن حولنا الأمل بالقادم الافضل .
2. أن نحترم من حولنا رغم اختلافنا ونتوحد ضد الاعداء .
3. أن نمتلك العزة والطاقة الايجابية لا السلبية بالأمل بالله سبحانه والثقة به وبنصره ...
هكذا سنحطم السجن الذي أراد الأعداء أن يصنعوه بواسطة إعلامهم داخلنا ويعذبونا فيه ...
وبالارتباط بالله والتوكل عليه يخيب الشيطان وحزبه ...
ولله الامر من قبل وبعد .

الثلاثاء، 1 ديسمبر 2015

قصة رائعة للكلب الوفي ...

قصة رائعة...............؟
من الصعب أن نجد الوفاء يدوم لسنوات بين البشر ..
و لكن الأصعب أن نجد ذلك الوفاء عند حيوان ليس لديه عقل يدرك به معنى الوفاء العظيم ..
هذا الكلب الذي يدعى “هاتشيكو” تعرف على شوارع إحدى ضواحي طوكيو عندما دخلها لأول مرة في عام 1924م مع صديقه البروفسور “هتسابورو أوينو” وهو أستاذ في قسم الزراعة في جامعة طوكيو ..
كان هاتشيكو يودّع البروفسور في صباح كلّ يوم عمل وينظر إليه وهو يمشي خارجًا من باب البيت مبتعدًا إلى أن تخبئه المباني وتبتلعه الشوارع .. ولم يكتفِ بمجرّد النظر إلى صديقه وهو يغادر، بل أصبح يرافقه ويمشي معه إلى المحطة، وبعد أن يودّعه، يعود إلى البيت، وينتظر وقت قدوم القطار ليذهب مجددًا إلى محطة القطار “شيبويا” القريبة وينتظر عودة صديقه ..
قد صنع هاتشيكو خلال الوقت صداقة مع أصحاب المحلات في الطريق إلى محطة القطار، وعلاقة صداقة مع ركّاب القطار العائدين من أعمالهم في نهاية اليوم، ثمّ علَّمهم، دون أن ينطق بكلمةٍ واحدة طوال حياته، أن للصداقة معانٍ أسمى من مجرّد المعرفة وتبادل المصالح، تبدأ بالحبّ وتنتهي بالولاء. كان يجلس مقابل باب المحطة، وينتظر بصمت وهو ينظر إلى بابها مترقبًا صديقه البروفسور، وعندما يتشكل جسده من خلف الباب، يقفز ويحتضنه بحميمية وسعادة لا يمكن مقايضتها، ومن ثمّ يعودان إلى البيت سويّة.
وفي يومٍ حزين من أيّام مايو من عام 1925 طال انتظار هاتشيكو أمام المحطة، الكلّ خرج من ذلك الباب .. ولم يعد صديقه انتظره طيلة الليل ولم يعد. ما لم يعلمه هاتشيكو هو أن صديقه البروفسور قد أصيبَ بجلطةٍ في الدماغ ذلك اليوم وهو يلقي إحدى محاضراته ..
توفي البروفسور هتسابورو أوينو، ولم يعد أبدًا إلى محطة القطار حيث ينتظره هاتشيكو..
هاتشيكو لم يعلم ما الذي حصل لصديقه و لكنه اكتفى بالانتظار أمام باب محطة القطار حيث كان يودعه ويستقبله. وهذا ما استمر هاتشيكو بفعله، فقد كان يتواجد أمام الباب كلّ مساء في موعد قدوم القطار ..
تعاطف العابرون والخارجون من محطة القطار معه هو يجلس على ذات الرصيف كلّ يوم .. فأصبح الكثير منهم يحضر الطعام لهاتشيكو كي يأكل في لحظات انتظاره لصديقه التي استمرت لمدة 10 سنوات، ولو كان بإمكانه الانتظار أكثر لفعل ذلك، ولكن مات ذات مساء و هو ينتظر أمام باب محطة القطار “شيبويا” حيث سيلتحق بصديقه ويجتمعان مرةً أخرى ..
قبل عامٍ من موت هاتشيكو، بالتحديد عام 1933م، قام أحد الفنانين اليابانيين، الذين تأثروا بقصته، بنحت تمثالٍ له وقامت بلدية المدينة مع حضور هاتشيكو نفسه بتدشينه أمام بوابة محطة شيبويا الذي انتظر أمامه هذا الصديق لسنوات ..
وفي عام 1948 قام فنانٌ آخر بإبداله بتمثالٍ جديدٍ من البرونز، وأصبح مسمّى البوابة “هاتشيكو گوتشي” والذي يعني “مخرج هاتشيكو” وهي إحدى البوابات الخمسة للمحطة .. أصبح المكان معلمًا تاريخيًا قبل أن يكون مزارًا للسياح، مكانًا للقاء العشاق والأصدقاء المنتظرين .

ليس كل ما يلمع ذهبا


أراد حكيم القصر أن يعطي الأمير الصغير ولي العهد الجديد درسا في الحياة، فسأله : مولاي، ما هو المعدن الذي يستهويك و يستميلك من مختلف المعادن ؟ فأجاب الأمير الصغير بثقة : الذهب بالطبع .
فسأله مرة أخرى : و لِمَ الذهب ؟ فأجاب بثقة أكثر من سابقتها : لأنه ثمين و غالي و هو المعدن الذي يليق بالملوك 
صمت الحكيم لساعته و لم يُجب، ثم ذهب الى الخدم و قال لهم : اصنعوا لي تمثالين بنفس الشكل و لكن أحدهما من الذهب الخالص و الآخر من الطبشور، و اطلوا الأخير بطلاء ذهبي ليبدو كأنه ذهب خالص .
بعد يومين أتى الحكيم بالأمير أمام التمثالين و قد غطاهما، فنزع الغطاء عن التمثالين فانبهر الأمير لجمال صنعهما واتقانهما.
فسأل الحكيم : ما رأي الأمير بما يرى ؟
فأجاب الأمير : إنهما تمثالين رائعين من الذهب الخالص .
فقال الحكيم : دقق يا مولاي ألا ترى فرقا بينهما ؟
فقال : كلا .
فكرر الحكيم : أمتأكد يا مولاي .
فقال الأمير بغضب : قلت لك كلا لم أرَ أي فرق بينهما، ألا تدرك أن كلام الملوك لا يعاد !
فأشار الحكيم الى خادم كان يمسك دلو ماء، فرشق الخادم الماء على التمثالين بقوة فصعق الأمير عندما رأى تمثال الطبشور يتلاشى، ولكن تمثال الذهب كان يزداد لمعانا، فقال الحكيم : مولاي، هكذا الناس عند الشدائد من كان معدنه من ذهب يزداد لمعانا و من كان من طبشور يتلاشى كأنه لا شيء !
لا تمشي وراء أهوائك أو ما تصوره لك عيناك، لا تُعرَفُ قيمة الانسان الحقيقية الا وقت الشدة، فمن تركك وقت الشدة لا يستحق أن يكون معك وقت الرخاء . (( فليس كل ما يلمع ذهبا ))

الأحد، 29 نوفمبر 2015

قصة المسامير

 ...

المسامير ..!

أعطى أب لإبنه يوماً كيساً مليئاً بالمسامير وقال له:
( يا بني كلما اهنت شخص أو ضربت شخص أو جرحت شخص اذهب إلى سور الحديقة واطرق فيه مسماراً )
لم يفهم ذلك الولد لماذا طلب والده منه ذلك ولكنه امتثل لأمر والده وأصبح كلما يظلم أحداً أو يصرخ بوجه أحد أو يجرح أحداً يطرق مسماراً في ذلك السور ومع مرور الأيام أصبح الولد أكثر تحكماً في نفسه وانخفض عدد المسامير التي يطرقها كل يوم في السور إلى أن وصل اليوم الذي لم يطرق فيه ذلك الولد أي مسمار في السور
فطار الولد من شدة الفرح وذهب إلى والده واخبره بذلك قال له والده: ( أحسنت يا بني أنت الآن شخص تتحكم في نفسك وفي أعصابك
ولكن
مهمتك لم تنته بعد )
استغرب الولد وقال:
وماذا افعل بعد ذلك يا أبي ؟؟؟
قال الأب: ( كل يوم يمضي ولا تزعج أو تجرح أو تظلم فيه أحداً انزع مسماراً من ذلك السور
مضت الأيام واستمر الولد في نزع المسامير في كل يوم
لا يؤذي فيه أحداً إلى أن وصل اليوم الذي نزع فيه الولد آخر مسمار في ذلك السور فطار الولد من الفرح وذهب إلى والده ليخبره بذلك وعندما أخبره أخذ الأب ابنه إلى السور وقال أحسنت يا بني فأنت لم تصبح شخص متحكم في أعصابك فقط
ولكنك أصبحت شخص طيب ولا تؤذي أحداً
ولكن
انظر إلى الثقوب في السور التي خلفتها تلك المسامير ………
لقد استطعت يا بني أن تنزع المسامير التي طرقتها ولكنك
لا تستطيع محو تلك الثقوب التي تركتها المسامير !!!
وكذلك هم البشر يا بني عندما تجرح أحدهم فأنت تطرق مسماراً في قلبه قد تستطيع أن تعتذر وتنزع ذلك المسمار ولكنك لن تنزع أثره وسيبقى ذكرى مؤلمة في حياة ذلك الشخص .
لذلك يا بني لا تجرح الآخرين أو تؤذيهم بكلماتك فإنك لن تستطيع محو ذلك الجرح إلى الأبد ...

قصة الولد العاق

اتصلت به والدته
هو : الو !!!
الام : ايوه يا ابنى انت فين ؟؟ا!!

ملامحه اتغيرت واتضايق
هو : عايزة ايه ياماما انا خارج !!
الام : طب ياحبيبى الشنط تقيلة تعالى وصلنى وانزل براحتك بعد كده
هو : انا مش فاضى ياماما ومعايا معاد مهم
الام : ربنا ما يحوجنى ليك سلام
هو : سلام ~
وقفل مع مامته وفونه رن تانى كانت حبيبته فرح اووى ورد بكل سعادة ~
هي : حبيبى
هو : روح قلبى
هي : كنت ويتينج مع مين ؟؟
هو : دى امى !
هي : فى حاجة ولا ايه ؟؟
هو : اصلها ف السوق ومعاها شنط كتير وعايزانى انزل اوصلها
هي : وهتروح / ؟؟
هو : لا طبعا ياقلبى ربع ساعة واكون عندك
ولبس هدومه وطاير من الفرحة عشان هيقابل حبيبته وفجأة رقم والدته رن تانى !
هو : اوفف ايه ياماما !
صوت غريب مش صوت امه !
الغريب : السلام عليكم حضرتك تعرف صاحبة الرقم ده؟؟
قلبه وقع من الخوف ودقااته بقت اسرع
هو : ااااايووه ده رقم امى خير ؟؟
الغريب : والدتك عملت حادثة وهى حالياً في المستشفى
واحنا لقينا رقمك اخر رقم مكلمها ومسجلاك ابنى
هو : 10 دقايق واكون عندك !! وقفل المكالمة وهو بيغالب دموعه وبيتمنى لو يطير عشان يوصل المستشفى
ووصل ودخل زى المجنون يسأل عن امه لاقاها نايمة على السرير كلها دم وفى النفس الأخير
الأم : انت جيت’ أنا قولتلهم محدش يقولك عشان متخفش
اطمن انا بخير
بيغالب دموعه
هو : ايوه بخير والله وهتبقى أحسن كمان
الأم : مجتش ليه يا جزمة وصلتنى كنت هعملك أكلة حلوة انت بتحبها
هو : كفاية أرجوكى إنتى هتقومى وهتعمليلى أحلى أكل
ماما ماما
مبترديش ليه
إنهار وقعد يصرخ والناس تشد فيه
قوم يا ابنى البقاء لله
هو محدش يقولى البقاء لله امى عايشة وجرى على امه حضنها
قومى ياامى انتي عايشة صح؟ انت بتعملى كده عشان تقلقينى والله ماهزعلك تانى بس قومى يلا قومى نرووح بيتنا وخدينى ف حضنك زى زمان قومى يا امى انا عارفك بتختبرى حبى ليكى والله بحبك قوومى قوووووومى قومى يا اما قوومى
والناس والدكاترة يشدوه بالعافية وهو منهار مش مصدق ان امه ماتت امه اللى اتعصب عليها قبلها بساعة
امه اللى رفض يوصلها ونزل بسرعة عشان يلحق حبيبته
ياريت نعرف قيمتهم قبل مانندم…

لعل الخير يكمن فى الشر ..!!

لعل الخير يكمن فى الشر ..!!
تزوج ووضع فے احلامه امرأه بيضاء تسر الناظرين..
ولكن عندما تزوج وكشف عن وجهها فهو لم يراها من قبل

ووجدها سوداء وليست جميلۃ فهجرها فى ليلة الزفاف.. واستمر الهجران بعد ذلك فلما استشعرت زوجته ذلك.. ذهبت إليه وقالت :يا مالك “لعل الخير يكمن فى الشر”..
فدخل بها وأتم زواجه ولكن استمر فى قلبه ذلك الشعور بعدم رضاه عن شكلها فهجرها مرة ثانيه..
ولكن هذه المرة هجرها عشرين عاما ولم يدرى
ان امراته حملت منه..
وبعد عشرين عاما رجع الى المدينه حيث يوجد بيته..
وأرد أن يصلى فدخل المسجد فسمع إمام يلقى درس.. فجلس فسمع فأعجب وانبهر به..
فسأل عن اسمه! فقالوا: هو الامام أنس ..
فقال :ابن من هو؟
فقالوا : ابن رجل هجر المدينة من عشرين عاما اسمه مالك..
فذهب إليه ..وقال له :سوف اذهب معك الى منزلك.. ولكنى سأقف امام الباب.. وقل لأمك رجل امام البيت يقول لك..
“لعل الخير يكمن فى الشر”
فلما ذهب وقال لأمه..
قالت اسرع وافتح الباب
انه والدك أتى بعد غياب!
لم تقل له أنه هجرنا وذهب
لم تذكر أباه طول غيابه بالسوء
فكان اللقاء حاراً
وكان أبنه هو أنس بن مالك ( رضي الله عنه).. خادم رسولنا الكريم (صلى الله عــليه واله وسلم).. وراوي أحاديث الرسول الصحيحة.. وكان يفخر بذلك
شكرا لك يا أم أنس على الدرس الجميل:
لعل الخير يكمن في الشر
في أحيان كثيرة نهرب من الأمور والاشخاص الذين لا يأتون على ماتشتهي أنفسنا وتغيب عنا مقولة:
لعل الله أراد بذلك خيرا”

قصة منضف الحمامات

 تقدم رجل عاطل عن العمل لشغل وظيفة منظف حمامات فى شركة مايكروسوفت ,,
 وأخذ موعد لمقابله مع مدير الشركه ..

 وأثناء المقابله ,,,,,,
قال المدير للعاطل عن العمل: انك قبلت في الوظيفة
و لكن نحتاج بريدك الالكتروني,,
لنرسل لك عقد العمل والشروط..
فردّ الرجل العاطل عن العمل انه لايملك بريد الكتروني وليس لديه جهاز كمبيوتر في البيت ..
فأجابه المدير ليس لديك جهاز كومبيوتر يعني انك غير موجود وان كنت غير موجود يعني انك لا تستطيع العمل عندنا..
خرج الرجل العاطل عن العمل مستاء
و بطريقه اشترى بكل ما يملك وهو 10 دولارات
كيلو غرام من الفراوله,,
وبدء بطرق الابواب ليبيعها ..
في نهاية المطاف ربح الرجل 20 دولارا ..
بعد هذا ادرك الرجل ان العمليه ليست بالصعبه ..
فبدء في اليوم التالي بتكرار العمليه 3 مرات وبعد فتره بدء الرجل بالخروج في الصباح الباكر ليشتري اربعة اضعاف كمية الفراوله ..
وبدء دخله يزداد إلى أن استطاع الرجل شراء دراجه هوائيه
وبعد فتره من الزمن والعمل الجاد استطاع الرجل شراء شاحنة
إلى أن أصبح الرجل يملك شركة صغيره لبيع الفراوله..
بعد خمس سنوات .....
أصبح الرجل مالك أكبر مخزن للمواد الغذائية..
بدء الرجل يفكر بالمستقبل إلى أن قرر أن يؤمّن الشركة عند أكبر شركات التأمين وفي مقابلة مع موظف شركة التأمين قال الموظف أنا موافق
ولكن احتاج بريدك الاكتروني لأرسل لك عقد التأمين ، فأجاب الرجل بأنه لايملك بريد
الكتروني وحتى انه لايملك كومبيوتر..
رد موظف التأمين مستغربا لقد أسست أكبر شركة للمواد الغذائية وبخمس سنوات
ولاتملك بريد الكتروني ماذا كان يحدث لو انك تملك بريد الكتروني !!
رد الرجل عليه لو كنت أملك بريد الكتروني قبل خمس سنوات لكنت الان أنظف حمامات شركة مايكروسوفت !!
احياناً يمنع الله عنك امراً تحسبه أنه الصالح لك ولكنه يخبئ لك الافضل ..
واحياناً يمنع عنك ميزه او شىء تحسبه خير وقد يكون هذا الشىء سبب فى تعاستك
فـاحمد الله على كل حال وارضى بقضاء الله فى كل الاحوال فوالله مهما دبرنا لأنفسنا لن يكون أجمل وأكرم وأرحم من تدبير الله لنا .